كان لحركة البشائر الشبابية / مكتب بابل , زيارة تفقدية جاءَ من خلالهِا تباحثٌ في الأوضاع التي تعيشها البلاد
وكيف يكون التغير في ضل الأوضاع الراهنة , وبعد المعاناة الكثيرة التي تقيدهم ما كان إلا أن يستبشروا بالبشائرِ خيرا , امنين بالبشائر وقادتها واصفين بأنهم اليد الحديد والحقيقية التي تحطم القيود وترفع عنهم تلك المظلومية.