الانترنت والاتصالات تساعد داعش لايخفى على الجميع لما من الانترنت والاتصالات اهميه في حياتنا لو استخدمت بشكل صحيح ولكن في بلدنا استخدمت بشكل يساعد ويمول الارهاب بشكل كبير ويساعد على اتصالاتهم الخارجيه والداخليه وبدون مراقبه وينقل المعلومات بكل سهوله وخاصة ً في العاصمه بغداد وفي بعض المناطق الساخنه المحيطه بالعاصمه والتي تمول وتساعد الارهابيين في اتصالاتهم وتحركاتهم وايضا شركات الهاتف النقال لها دور كبير في رعاية الارهاب فهي همها الوحيد الربح على حساب دم المواطن العراقي ولا تبالي بأي قطرة دم تراق على ارض هذا الوطن فيجب على الحكومه ان تفرض على الشركات ان تراقب المكالمات الخارجيه والداخليه وتسجيلها ومراقبة المكالمات المشبوهه وايصالها الى الاجهزه الامنيه لتساعد في عرقلة تحركات وتخطيطات الارهابيين والحل هنا هوه بقطع خدمة الانترنت بشكل نهائي ولو ان هذا سيؤدي الى عرقلة بعض الاعمال ولكننا نمر بظرف استثنائي خطير وايضاً قطع الاتصال الخارجي ببعض الدول الراعيه للارهاب وقطع الاتصالات بشكل نهائي في المناطق الساخنه وبهذا نقطع دابر الارهاب والخونه الذين يرافقون القوات الامنيه ويرسلون لهم معلومات عن تحركات القوات الامنيه وعن بعض التحركات واعتقد ان هناك بعض الخونه الذين ساعدوا في استشهاد قائد الفرقه السادسه البطل ، وايضاً نشطت في هذه الايام عصابات خطف تساوم اهل الضحايا على مبالغ كبيره وهذه المبالغ ستكون ايضاً مساعده للارهاب من بعض سياسي داعش والتي تقوم بالاتصال بالضحايا من بعض ارقام شركات لانريد ان نسميها تساعد وتمول داعش . وهنا نتمى ان يصل صوتنا الى جهاز الامن الوطني وجهاز الاستخبارات للبحث بهذا الامر لنتخلص من هذه النماذج القذره التي عاثت فساداً في وطننا الغالي
سامر جابر